عربى
English
العناية بصحة الجسم لا تقل أهمية عن العناية بصحة الأظافر والشعر ونضارة البشرة، حيث تنعكس صحة جسدك على بشرتك وممارسة أنشطتك اليومية، كذلك ينعكس مدى اهتمامك ببشرتك على مظهرها ونضارتها وإطلالتك النهائية، ومن هنا تأتي أهمية تناول المكملات الغذائية حيث أنها تساعدك على الحصول على قدر كافي من العناصر الغذائية لتعويض النقص بمستوياتها في الجسم، فهنالك مكملات غذائية تعمل على إمداد جسمك بالمعادن والبروتينات المهمة لدعم علاج مشاكل الشعر وتقوية الأظافر ونضارة البشرة مثل الزنك والبيوتين والكولاجين والكلوروفيل وحمض الفوليك وفيتامين ه وغيرها، حيث أن هذه الفيتامينات والمعادن معروفة بمدى أهميتها على العناصر الجمالية (الشعر والبشرة والأظافر)، في حين أن هنالك العديد من الفيتامينات والمعادن التي تشتهر بفاعليتها في دعم وظائف الجسم الحيوية وتقوية العظام والعضلات وزيادة مناعة الجسم مثل الزنك والكولاجين والكالسيوم والمغنيسيوم والكلوروفيل وغيرها وهنالك ما هو مخصص لدعم صحة أصحاب الأمراض المزمنة كأمراض القلب والسكر والكبد والكلى مثل الكروميوم، وأقراص الثوم وغيرها.
كثيرًا ما نسمع عن الكلوروفيل والمكملات الغذائية الغنية بالكلوروفيل (حبوب الكلوروفيل) خاصةً في الآونة الأخيرة، فما هو الكلوروفيل؟
الكلوروفيل عبارة عن صبغة متواجدة في جميع النباتات بمختلف أنواعها وهي المادة المسؤولة عن إعطاء النباتات اللون الأخضر وكذلك المسؤولة عن إتمام عملية البناء الضوئي للنباتات.
لا تقتصر أهمية الكلوروفيل على النباتات فقط بل أيضًا يحظى الكلوروفيل بأهمية بالغة واستخدامات متعددة في مجال البشرة والعناية بها، يتواجد الكلوروفيل كأحد المكونات الأساسية في كبسولات المكملات الغذائية والمستحضرات التجميلية الطبية حيث أنه يتميز بخواص مضادة للأكسدة تعمل على حماية البشرة من التصبغات والبقع الداكنة والتجاعيد المبكرة الناتجة عن الجذور الحرة بسبب التعرض لأشعة الشمس الضارة كما أن الكلوروفيل غني بالعديد من الفيتامينات المهمة لتغذية البشرة لتبدو أكثر نضارة وحيوية مثل فيتامين أ، فيتامين سي، فيتامين هـ ، فيتامين ك ، كما أنه يتمتع بخواص مضادة للالتهابات تعمل على تخفيف حب الشباب الخفيف إلى المتوسط وتخفيف حكة واحمرار البشرة مما يحسن مظهرها ويحافظ عليها نقية.
يدعم الكلوروفيل الصحة العامة للجسم والوظائف الحيوية لأعضائه، فحبوب الكلوروفيل معروفة بمدى أهميتها لمرضى الكبد فهي تعمل على دعم وظائف الكبد وتنقية الجسم من السموم كما أنها تحمي الكبد من الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف خلايا الكبد، ولا سيما عن دوره في تقوية مناعة الجسم والوقاية من الإصابة بالأمراض، كذلك يساعد في الحفاظ على صحة العضلات وتعزيز مرونتها وتقليل التشنجات العضلية وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من المغنيسيوم المعروف بدوره الفعال في دعم وظائف العضلات وتقليل الشعور بالأرق والقلق.
ولا سيما عن مدى أهمية الكلوروفيل في دعم وظائف الجهاز الهضمي وحركة الأمعاء والمعدة حيث أنه غني بالألياف التي تجعله يعمل كمُلين طبيعي يخفف ويحد من الإمساك.
ما هو الكولاجين؟
يعد الكولاجين البروتين الرئيسي الموجود بالجسم حيث أنه يشكل نسبة تتراوح بين 25% - 30% تقريبًا من بروتينات الجسم، يدخل الكولاجين في تكوين خلايا البشرة وكذلك الجهاز الهيكلي للجسم بما في ذلك العظام والأوتار والعضلات والأنسجة الضامة إلا أنه يقل تصنيعه بالجسم مع التقدم بالعمر، الأمر الذي يتسبب في فقدان العضلات والبشرة مرونتها وفقدان العظام قوتها، إلا أن تناول المكملات الغذائية الغنية بالكولاجين تساهم الجسم بشكل كبير في استعادة المستوى الطبيعي للكولاجين.
أثبتت جميع الدراسات والأبحاث العلمية أهمية حبوب الكولاجين في تخفيف الأعراض المصاحبة لهشاشة العظام والتهاب المفاصل بفضل تمتع الكولاجين بخواص مضادة للالتهابات، كذلك يساهم الكولاجين في إصلاح الغضاريف التالفة وزيادة مرونة العضلات كما يحسن حركتها مما يجعله المكمل الغذائي المثالي للرياضيين والأشخاص الآخرين للحفاظ على لياقتهم البدنية.
تعتبر المستحضرات التجميلية الطبية الغنية بالكولاجين من المنتجات الأساسية في بروتين العناية البشرة فيعمل الكولاجين على تحسين مرونة البشرة حيث أنها تقل مع التقدم بالعمر، يساعد الكولاجين على تخفيف تجاعيد البشرة للحفاظ على مظهرها الشبابي كما يعزز من ترطيب البشرة لتبدو أكثر حيوية.
لا تقتصر الفوائد الجمالية للكولاجين على البشرة فقط، فهو أيضًا يعمل على تقوية الأظافر وزيادة مقاومتها للتكسر والتشقق كذلك يساعد الكولاجين في علاج مشاكل الشعر مثل التقصف والتكسر فيقوي الكولاجين بصيلات الشعر ويجعل الشعر يبدو أكثر كثافة وحيوية ولمعانًا.
كثيرًا ما نسمع عن الكلوروفيل والمكملات الغذائية الغنية بالكلوروفيل (حبوب الكلوروفيل) خاصةً في الآونة الأخيرة، فما هو الكلوروفيل؟
الكلوروفيل عبارة عن صبغة متواجدة في جميع النباتات بمختلف أنواعها وهي المادة المسؤولة عن إعطاء النباتات اللون الأخضر وكذلك المسؤولة عن إتمام عملية البناء الضوئي للنباتات.
لا تقتصر أهمية الكلوروفيل على النباتات فقط بل أيضًا يحظى الكلوروفيل بأهمية بالغة واستخدامات متعددة في مجال البشرة والعناية بها، يتواجد الكلوروفيل كأحد المكونات الأساسية في كبسولات المكملات الغذائية والمستحضرات التجميلية الطبية حيث أنه يتميز بخواص مضادة للأكسدة تعمل على حماية البشرة من التصبغات والبقع الداكنة والتجاعيد المبكرة الناتجة عن الجذور الحرة بسبب التعرض لأشعة الشمس الضارة كما أن الكلوروفيل غني بالعديد من الفيتامينات المهمة لتغذية البشرة لتبدو أكثر نضارة وحيوية مثل فيتامين أ، فيتامين سي، فيتامين هـ ، فيتامين ك ، كما أنه يتمتع بخواص مضادة للالتهابات تعمل على تخفيف حب الشباب الخفيف إلى المتوسط وتخفيف حكة واحمرار البشرة مما يحسن مظهرها ويحافظ عليها نقية.
يدعم الكلوروفيل الصحة العامة للجسم والوظائف الحيوية لأعضائه، فحبوب الكلوروفيل معروفة بمدى أهميتها لمرضى الكبد فهي تعمل على دعم وظائف الكبد وتنقية الجسم من السموم كما أنها تحمي الكبد من الجذور الحرة والإجهاد التأكسدي الذي يسبب تلف خلايا الكبد، ولا سيما عن دوره في تقوية مناعة الجسم والوقاية من الإصابة بالأمراض، كذلك يساعد في الحفاظ على صحة العضلات وتعزيز مرونتها وتقليل التشنجات العضلية وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من المغنيسيوم المعروف بدوره الفعال في دعم وظائف العضلات وتقليل الشعور بالأرق والقلق.
ولا سيما عن مدى أهمية الكلوروفيل في دعم وظائف الجهاز الهضمي وحركة الأمعاء والمعدة حيث أنه غني بالألياف التي تجعله يعمل كمُلين طبيعي يخفف ويحد من الإمساك.
ما هو الكولاجين؟
يعد الكولاجين البروتين الرئيسي الموجود بالجسم حيث أنه يشكل نسبة تتراوح بين 25% - 30% تقريبًا من بروتينات الجسم، يدخل الكولاجين في تكوين خلايا البشرة وكذلك الجهاز الهيكلي للجسم بما في ذلك العظام والأوتار والعضلات والأنسجة الضامة إلا أنه يقل تصنيعه بالجسم مع التقدم بالعمر، الأمر الذي يتسبب في فقدان العضلات والبشرة مرونتها وفقدان العظام قوتها، إلا أن تناول المكملات الغذائية الغنية بالكولاجين تساهم الجسم بشكل كبير في استعادة المستوى الطبيعي للكولاجين.
أثبتت جميع الدراسات والأبحاث العلمية أهمية حبوب الكولاجين في تخفيف الأعراض المصاحبة لهشاشة العظام والتهاب المفاصل بفضل تمتع الكولاجين بخواص مضادة للالتهابات، كذلك يساهم الكولاجين في إصلاح الغضاريف التالفة وزيادة مرونة العضلات كما يحسن حركتها مما يجعله المكمل الغذائي المثالي للرياضيين والأشخاص الآخرين للحفاظ على لياقتهم البدنية.
تعتبر المستحضرات التجميلية الطبية الغنية بالكولاجين من المنتجات الأساسية في بروتين العناية البشرة فيعمل الكولاجين على تحسين مرونة البشرة حيث أنها تقل مع التقدم بالعمر، يساعد الكولاجين على تخفيف تجاعيد البشرة للحفاظ على مظهرها الشبابي كما يعزز من ترطيب البشرة لتبدو أكثر حيوية.
لا تقتصر الفوائد الجمالية للكولاجين على البشرة فقط، فهو أيضًا يعمل على تقوية الأظافر وزيادة مقاومتها للتكسر والتشقق كذلك يساعد الكولاجين في علاج مشاكل الشعر مثل التقصف والتكسر فيقوي الكولاجين بصيلات الشعر ويجعل الشعر يبدو أكثر كثافة وحيوية ولمعانًا.
اترك تعليقك